يذهب أحدنا إلى حجرة النوم ويستلقي على السرير لـ«استجلاب» نوم «يملأ الجفون»، وللاستمتاع بـ«سبات عميق» من الراحة الجسدية والعقلية. فهل تجري الأمور كذلك؟ وبعد ذلك، فإن من آخر الأمنيات التي تمر بأحدنا خلال «غلبة النعاس» عليه، أن يستيقظ من سريره بهدوء وفي الوقت الذي يرجوه، وهو مفعم بالحيوية والنشاط عند مغادرة